باب ما تنطق به الألسنة وتعتقده الأفئدة من واجب أمور الديانات
تابع باب ما تنطق به الألسنة وتعتقده الأفئدة من واجب أمور الديانات
بداية من قوله : تعالى أن يكون في ملكه ما لا يريد