
فصل في بيان توحيد الأنبياء والمرسلين ومخالفته لتوحيد الملاحدة
بداية من قوله : وكذاك نفى الكفء أيضا والولي لنا سوى الرحمن ذي الغفران
فصل في النوع الثاني من نوعي توحيد الأنبياء والمرسلين
بداية من قوله : والشرك فاحذره فشرك ظاهر ذا القسم ليس بقابل الغفران