
أول الكتاب إلى ذكر أولياء الرحمن وأولياء الشيطان في القرآن
بداية من صفات أولياء الرحمن وأولياء الشيطان إلى الكلام عن حديث : إنما وليي الله وصالح المؤمنين
بداية من من قوله : وكما أن من الكفار من يدعي أنه ولي الله وليس وليا لله؛ بل عدو له إلى الحديث عن شعب الإيمان والنفاق
بداية من بيان تفاضل الناس في الإيمان والتقوى إلى الرد على المعتزلة والمرجئة في حكم أهل الكبائر
بداية من بيان تفاضل أهل الإيمان في ولاية الله وأهل الكفر في عداوة الله إلى بيان أنه ليس لأولياء الله شيء يتميزون به عن الناس في الظاهر من الأمور المباحة
بداية من بيان أنه ليس لأولياء الله شيء يتميزون به عن الناس في الظاهر إلى بيان عدم ثبوت حديث : رجعنا من الجهاد الأصغر إلى الجهاد الأكبر
بداية من بيان عدم ثبوت حديث : رجعنا من الجهاد الأصغر إلى الجهاد الأكبر إلى بيان أن الولاية لا تلزم العصمة وأحوال الناس في ذلك
بيان عدم عصمة الأولياء
بداية من بيان بطلان أن وجود الخوارق دليل على الولاية إلى بيان الإسلام بمعناه العام والخاص
بداية من بيان أن أفضل الأولياء هم الأنبياء إلى ذكر كلام الفلاسفة في علم الله تعالى وقدم العالم