
المقدمة
الوجه الثاني من قوله : أن الله خلق الخلق لعبادته الجامعة لمعرفته والإنابة إليه
الوجه الثاني من قوله : النعيم في الدار الأخرة أيضا منه النظر إليه
الوجه الخامس من قوله : أن اعتماده على المخلوق وتوكله علية يوجب الضرر من جهته
الوجه السابع من قوله : أن غالب الخلق يطلبون إدراك حاجاتهم