
الم
أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون
ولقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين
أم حسب الذين يعملون السيئات أن يسبقونا ساء ما يحكمون
من كان يرجو لقاء الله فإن أجل الله لآت وهو السميع العليم
ومن جاهد فإنما يجاهد لنفسه إن الله لغني عن العالمين
والذين آمنوا وعملوا الصالحات لنكفرن عنهم سيئاتهم ولنجزينهم أحسن الذي كانوا يعملون
ووصينا الإنسان بوالديه حسنا وإن جاهداك لتشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما إلي مرجعكم فأنبئكم بما كنتم تعملون
والذين آمنوا وعملوا الصالحات لندخلنهم في الصالحين
ومن الناس من يقول آمنا بالله فإذا أوذي في الله جعل فتنة الناس كعذاب الله ولئن جاء نصر من ربك ليقولن إنا كنا معكم أوليس الله بأعلم بما في صدور العالمين