
مقدمة شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله -
بداية من قول شيخ الإسلام : وقد علم أن طريقة سلف الأمة وأئمتها إثبات ما أثبته من الصفات من غير تكييف ولا تمثيل ومن غير تحريف ولا تعطيل
بداية من قول شيخ الإسلام : وقوله : { ذلك بأنهم اتبعوا ما أسخط الله وكرهوا رضوانه فأحبط أعمالهم }
بداية من قول شيخ الإسلام : وجعلوا الصفة هي الموصوف؛ فجعلوا العلم عين العالم مكابرة للقضايا البديهات
بداية من قول شيخ الإسلام : ووصف نفسه بأنه استوى على عرشه فذكر ذلك في سبع مواضع من كتابه
بداية من قول شيخ الإسلام : وإن كان المخاطب ممن ينكر الصفات ويقر بالأسماء كالمعتزلي الذي يقول : إنه حي عليم قدير، وينكر أن يتصف بالحياة والعلم والقدرة
بداية من قول شيخ الإسلام : وحينئذ فنفيهما مع كونه قابلًا لهما أقرب إلى الوجود والممكن وما جاز لواجب الوجود - قابلًا - وجب له
بداية من قول شيخ الإسلام : وأما المثلان المضروبان : فإن الله - سبحانه وتعالى - أخبرنا عما في الجنة من المخلوقات
بداية من قول شيخ الإسلام : وينبغي أن يعلم أن النفي ليس فيه مدح ولا كمال إلا إذا تضمن إثباتًا
بداية من قول شيخ الإسلام : القاعدة الثالثة إذا قال القائل : ظاهر النصوص مراد أو ظاهرها ليس بمراد