
المقدمة
فصل : وكان من قدر الله وقضائه أن جمع مجلس المذاكرة بين مثبت للصفات والعلو وبين معطل لذلك
فصل : وقضى بأن الله ليس بفاعل فعلًا يقوم به بلا برهان
بداية من قوله : ما كلف الجبار نفسا وسعها أنى وقد جبرت على العصيان
بداية من قوله : فالحق وصف الرب وهو صراطه الهادي إليه لصاحب الإيمان
بداية من قوله : وهي التي افتقرت إليه لأنه هو ذاتها ووجودها الحقاني
بداية من قوله : وإليه أيدي السائلين توجهت نحو العلو بفطرة الرحمن
بداية من قوله : أو كان رب بائن عن ذا الورى، كان المجسم صاحب الإيمان
بداية من قوله : وزعمت أن الله يرضى عن أولي الحسنى ويغضب عن أولي العصيان
فصل : في قدوم ركب الإيمان وعسكر القرآن