سُورَةُ اللَّيۡلِ

سُورَةُ اللَّيۡلِ

بصوت الشيخ محمد الطبلاوي

--:--
--:--

بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِیمِ

وَٱلَّیۡلِ إِذَا یَغۡشَىٰ ﴿ 1وَٱلنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّىٰ ﴿ 2وَمَا خَلَقَ ٱلذَّكَرَ وَٱلۡأُنثَىٰۤ ﴿ 3إِنَّ سَعۡیَكُمۡ لَشَتَّىٰ ﴿ 4فَأَمَّا مَنۡ أَعۡطَىٰ وَٱتَّقَىٰ ﴿ 5وَصَدَّقَ بِٱلۡحُسۡنَىٰ ﴿ 6فَسَنُیَسِّرُهُۥ لِلۡیُسۡرَىٰ ﴿ 7وَأَمَّا مَنۢ بَخِلَ وَٱسۡتَغۡنَىٰ ﴿ 8وَكَذَّبَ بِٱلۡحُسۡنَىٰ ﴿ 9فَسَنُیَسِّرُهُۥ لِلۡعُسۡرَىٰ ﴿ 10وَمَا یُغۡنِی عَنۡهُ مَالُهُۥۤ إِذَا تَرَدَّىٰۤ ﴿ 11إِنَّ عَلَیۡنَا لَلۡهُدَىٰ ﴿ 12وَإِنَّ لَنَا لَلۡـَٔاخِرَةَ وَٱلۡأُولَىٰ ﴿ 13فَأَنذَرۡتُكُمۡ نَارࣰا تَلَظَّىٰ ﴿ 14لَا یَصۡلَىٰهَاۤ إِلَّا ٱلۡأَشۡقَى ﴿ 15ٱلَّذِی كَذَّبَ وَتَوَلَّىٰ ﴿ 16وَسَیُجَنَّبُهَا ٱلۡأَتۡقَى ﴿ 17ٱلَّذِی یُؤۡتِی مَالَهُۥ یَتَزَكَّىٰ ﴿ 18وَمَا لِأَحَدٍ عِندَهُۥ مِن نِّعۡمَةࣲ تُجۡزَىٰۤ ﴿ 19إِلَّا ٱبۡتِغَاۤءَ وَجۡهِ رَبِّهِ ٱلۡأَعۡلَىٰ ﴿ 20وَلَسَوۡفَ یَرۡضَىٰ ﴿ 21

صّدٍقُ آلَلَهّ آلَعٌظُيَمً